عيشني ثواني
قضيت الفترة الماضية مستغرقة في كتابة الرسائل التي لن تصل، وهنا شيء ملفت بخصوص الوصول؛ الذي لا يضمن لك أن رسالتك وصلت حتى وإن أُرسلت. وهذا يعلمك ألّا تعتمد على فهم واستيعاب الآخر لمعنى ما تقول حتى وإن كان واضحاً خالياً من الرسائل المبطنة. وهذا يذكرني إلى أي حد لا أحب اللف والدوران ليس لأني…
تحديث: عيون القلب
أحاول دائماً الحفاظ على الوعود التي أقطعها على نفسي..بإمكانكم الآن تحديث الصفحة عيون القلب
عيون القلب
مرحباً.. أعتذر لأن الإشعار الذي أتى إلى صناديق بريدكم في هذه اللحظة لا يحتوي على أي تدوينة حتى الآن! وما هو إلّا إشعار يرسل سلاماً إليكم ويطلب منكم أن تعودوا إلى هذه الصفحة وتحدّثوها يوم السبت الثامن من أبريل لتعرفون لماذا حرصت على توثيق تاريخ هذا اليوم بتدوينة لم تكتب بعد .. كونوا بخير واعتنوا…
صلاة
إنها صلاةً واحدة.. واحدةً فقط الصلاة، التي ستصلّيها وكل جوارحك خاشعة تُصلّي معك. ستقضي عمرك كله تحاول أن تصلّيها مرةً أخرى.. ولن تستطيع. هذه الاستحالة لا علاقة ليقينك أو إيمانك بها كُلّ ما في الأمر إن كل صلاة هي: متفردة، مختلفة، وواحدة. لذلك لن تجد صلاتين متشابهتين.. أبداً. هذا اللقاء، والصلِة، والحديث في كل مرة يختلف. كل صلاة لها سكينتها وخشوعها الخاص بها. ستبقى تُصلّي على أمل أن تعيدها.. ولن تقدر. إلى أن تُدرك أن طمأنينتك اتسعت أكثر..…
جارٍ التحميل …
هناك خطأ ما. يرجى إعادة تحميل الصفحة و/أو المحاولة مرة أخرى.
اشترك
ليصلك جديد التدوينات فور نشرها إلى بريدك الإلكتروني.